يعود جبل إلى حياته بعد محاولة اغتياله، وفقدانه لزوجته وابنه، محاولا الكشف عن الجناة.
فقد مرّت عدة سنوات على حادثة الكمين، التي استهدفت جبل وأصابت روحه وجسده بأضرار جسيمة، وكان الثمن ابنه وحبيبته ليكتشف أن زيدان مهو ن دبّرها ليزيحه عن مشهد الهيب! حتى يتمكّن من أن يمضي في أعمال التهريب الغير أخلاقية التي كان يمارسها والتي تحوّل جبل إلى طافر في الجرود! تعلّم جبل في هذه الفترة متى سيعود وكيف سيسترد حقه بينما زيدان كان يكمل ما بدأه بالإجهاز على ما تبقى من عائلة شيخ الجبل وعلى نفوذهم في الهيبة.
فزرع في بيت العائلة رانيا ابنة الخال (جمال) الساعية خلف ثأرها. كما زرع في الهيبة نمر السعيد وما يحمله من حقد دفين لها ولناسها.
تشكل هذه المحاور لبّ الصراع في مسلسل الهيبة بجزئه الرابع وهو بعنوان "الرد" الذي يُعرض الآن على قناة السومرية