تحمل شواهدُ الدمارِ والحربِ التي ما زالت واضحةً على بعضِ الأبنيةِ في مدينةِ الموصل القديمة، علاماتٍ لا تُمحى من ذاكرة السكان. هذه الأبنية، التي كانت في يوم من الأيام رمزاً للتراث والتاريخ، أصبحت اليوم شاهداً على فترةٍ عصيبةٍ عاشتها المدينة. مواطنون ومعنيون بهذا الشأن يطالبون بإعادة الترميم والإعمار! إليكم هذا التقرير من السومرية!