وإذ شدّد معدّو الدراسة على شمولها على تحليل أكثر من 200 دراسة سابقة، لفتوا إلى أنه تم تحليل دراستين إلى 4 دراسات فقط لهذه العوامل الفردية، وهم لذلك طلبوا توخّي الحذر قبل الاستنتاج النهائي أن أياً من هذه العوامل الفردية تسبّب سرطان المبيض... وقالوا في بحثهم: "بعد سرطان عنق الرحم وسرطان الرحم، يحتل سرطان المبيض المرتبة الثالثة في السرطانات النسائية، وغالباً ما يبقى غير مشخص حتى ينتشر في أنحاء الحوض والبطن".
كما أكدوا أن "تحديد أكثر عوامل الخطر المؤثرة لسرطان المبيض يمكن أن يكون إحدى الطرق للمساعدة في اتخاذ تدابير وقائية".