1. رئيس
العراق عبد اللطيف جمال رشيد
2. الشيخ تميم بن حمد آل
ثاني أمير قطر
3. عاهل الأردن الملك عبدالله الثاني بن الحسين
4. رئيس مصر عبدالفتاح السيسي
5. رئيس فلسطين محمود عباس
6. رئيس سوريا بشار الأسد
7. رئيس موريتانيا محمد ولد الشيخ الغزواني
8. عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة
9. رئيس جيبوتي إسماعيل عمر جيله
10. رئيس جمهورية القمر
المتحدة غزالي عثمان
11. رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن
12. محمد يونس المنفي رئيس المجلس الرئاسي بدولة ليبيا
*أولياء عهود ونواب
رؤساء
13. الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
نائب رئيس
دولة الإمارات العربية
المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي
14. الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء
*رؤساء وزراء ونوابهم
15.
رئيس الوزراء الكويتي الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح
16.
رئيس الوزراء المغربي عزيز أخنوش
17.
رئيس الوزراء الصومالي حمزة عبدي بري
18.
رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي
19. أسعد بن طارق آل سعيد نائبُ
رئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتّعاون الدّولي والممثّل الخاصّ لسُّلطان عمان
وزراء خارجية
20. وزير الشؤون الخارجية الجزائري أحمد عطاف
21. وزير الشؤون الخارجية والتونسي نبيل عمّار
22. وزير الخارجية السوداني المكلف السفير حسين عوض
*أبرز ضيوف القمة
1. أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم
المتحدة
2. ميخائيل بوغدانوف الممثل الخاص لرئيس روسيا الاتحادية إلى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
نائب وزير خارجية روسيا الاتحادية
3. السفير لو جيان مبعوث رئيس جمهورية الصين الشعبية، السفير في إدارة غرب آسيا وشمال أفريقيا بوزارة الخارجية
*مقر انعقاد القمة
تعقد القمة في قصر الصخير أحد أهم القصور الملكية في مملكة البحرين وملتقى الملوك والزعماء الزائرين للبلاد، ويقع القصر بمنطقة الصخير بالمحافظة الجنوبية.
يعود تاريخ القصر إلى عام 1901م، وكان سابقًا مقر إقامة حاكم البحرين السابق الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، الذي حكم البلاد خلال الفترة من 1932 وحتى 1942.
شهد القصر عملية تجديد شاملة، وتم إعادة افتتاحه في 16 سبتمبر/أيلول 2003 ليبقى كما أراده عاهل البحرين رمزا ثابتا في تاريخ البحرين.
*أبرز الانفرادات
تعقد القمة العربية العادية الـ33 على أرض البحرين للمرة الأول في تاريخها، ويترأسها عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة للمرة الأولى.
ويعزز من التفاؤل بنجاح القمة هو قيادة مملكة البحرين لها، في ظل ما تحظى به المملكة من تقدير واعتزاز
عربي واسع النطاق، نظير سياستها الخارجية التي تتميز بالاعتدال والتوازن ونشر التسامح والسلام ودعم الحوار، وحرصها قيادتها ممثلة في عاهل البلاد الملك حمد بن عيسى آل خليفة على أن تكون مساهمًا فاعلًا في كل جهد يرمي إلى تعزيز وحدة الصف والتضامن العربي.
إضافة إلى وقوف مملكة البحرين ودفاعها عن الحقوق العربية العادلة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وأهمية حلها وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية التي أقرّها مؤتمر القمة العربية في بيروت في العام 2002.
وتهدف قمة البحرين إلى تعميق عرى وأواصر التعاون والترابط والدفع بآليات العمل العربي المشترك، والإبقاء على تشاور وتنسيق
عربي مستمر لبحث القضايا ذات الاهتمام والمصير المشترك، وتغليب المصلحة العربية، واستثمار هذا الحدث لرسم مسارات الازدهار لأبناء المنطقة ومستقبلها.
*جدول الأعمال
تتصدر القضية الفلسطينية جدول أعمال القمة العربية الـ33 على خلفية التصعيد الإسرائيلي المتواصل في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وسط حديث عن مبادرة بحرينية مرتقبة في هذا الصدد.
وكان عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية البحريني، قد كشف أن بلاده تقدمت بعدد من المبادرات لاعتمادها من القادة العرب خلال القمة، ومن بينها الدعوة إلى عقد مؤتمر دولي تحت رعاية الأمم
المتحدة لحل القضية الفلسطينية، تستضيفه البحرين، دعمًا ومساندة لحقوق الشعب الفلسطيني، وإرساء السلام العادل والشامل في المنطقة.
أيضا يتوقع أن يتضمن البيان الختامي للقمة الذي سيحمل اسم "إعلان البحرين" الدعوة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف إطلاق النار الفوري والدائم وإنهاء العدوان في قطاع غزة، ورفض أي محاولات للتهجير القسري للشعب الفلسطيني من أرضه بقطاع غزة والضفة الغربية، والدعوة لاتخاذ إجراءات واضحة لتنفيذ حل الدولتين.
وبحسب نسخة غير رسمية لمشروع البيان الختامي للقمة نشرتها جريدة "الشرق الأوسط" السعودية، من المرتقب أن تدعو الدول العربية إلى "نشر قوات حماية وحفظ سلام دولية تابعة للأمم
المتحدة في الأرض الفلسطينية المحتلة إلى حين تنفيذ حل الدولتين".
كذلك سيتصدر أجندة القمة الأزمات العربية المستمرة وعلى رأسها الأوضاع في السودان بسبب الصراع المتواصل بين الجيش السوداني بقيادة الجنرال عبدالفتّاح البرهان، وقوات "الدعم السريع" بقيادة نائبه السابق الجنرال محمد حمدان دقلو منذ منتصف أبريل/نيسان 2023.
ويرتقب أن تدعو قمة البحرين لإنهاء الفراغ الرئاسي الذي يعيشه لبنان منذ انتهاء ولاية الرئيس السابق ميشال عون أكتوبر /تشرين الأول 2022 من دون انتخاب خلف له، ودعوة كافة الأطراف اللبنانية للحوار من أجل عبور الأزمة السياسية الحالية.
أيضا ستبحث القمة العربية التطورات في ليبيا واليمن، وغيرها من التحديات التي تواجه الأمة العربية، وسبل مواجهتها عبر تعزيز التضامن العربي على مختلف الأصعدة الاقتصادية والسياسية.
كما سيبحث القادة العرب في قمتهم عدة بنود تتعلق بالعمل العربي المشترك في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والإعلامية والأمنية والتعاون العربي مع التجمعات الدولية والإقليمية.
*القمة الـ63
وتعد القمة البحرين هي الـ 63 في تاريخ القمم العربية، والأولى التي تستضيفها البحرين منذ تأسيس الجامعة العربية في 22 مارس/آذار 1945، كأقدم منظمة إقليمية في العالم تنشأ بعد الحرب العالمية الأولى.
كما تعد هذه ثالث قمة عربية تعقد خلال عام، بعد القمة العادية الـ32 التي عقدت في مدينة جدة السعودية 19 مايو/أيار الماضي، والقمة العربية الإسلامية الطارئة بشأن غزة التي عقدت في الرياض 11 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وعقدت أول قمة عربية عادية بالعاصمة المصرية القاهرة في يناير/كانون الثاني 1964، فيما عقدت آخر قمة عربية "عادية" وحملت رقم 32 في مدينة جدة السعودية مايو/أيار الماضي.
وإضافة إلى 33 قمة عادية (بما فيهم قمة البحرين)، تم عقد 15 قمة طارئة، حيث عقدت أول قمة عربية في مدينة أنشاص المصرية، عام 1946 وحملت صفة طارئة، فيما عقدت آخر قمة عربية "طارئة" في مدينة الرياض في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، على خلفية التصعيد الإسرائيلي في غزة.
وإضافة إلى 33 قمة عادية و15 قمة طارئة، تم عقد 4 قمم اقتصادية تنموية، إضافة إلى 11 قمة عربية إقليمية (4 قمم عربية أفريقية و4 قمم عربية لاتينية، وقمة عربية أوروبية وقمة عربية إسلامية أمريكية وقمة عربية صينية)، بإجمالي 63 قمة.