Alsumaria Tv

مصدر يكشف عن المنصب الحالي للشخصية التي هيئها عبد المهدي للداخلية

2018-12-12 | 04:29
Alsumaria Tv https://alsumaria.tv/authors
مصدر يكشف عن المنصب الحالي للشخصية التي هيئها عبد المهدي للداخلية

كشف مصدر سياسي، الاربعاء، عن المنصب الحالي للشخصية التي هيئها رئيس الوزراء عادل عبد المهدي لمنصب وزارة الداخلية، فيما اشار الى ان القبول السني لتوزير قائد شيعي لوزارة الدفاع احرج بعض الكتل التي تصر على المحاصصة.

السومرية نيوز/ بغداد
كشف مصدر سياسي، الاربعاء، عن المنصب الحالي للشخصية التي هيئها رئيس الوزراء عادل عبد المهدي لمنصب وزارة الداخلية، فيما اشار الى ان القبول السني لتوزير قائد شيعي لوزارة الدفاع احرج بعض الكتل التي تصر على المحاصصة.

ونقلت صحيفة الشرق الاوسط عن المصدر قوله ان "الموقف السني الذي عبر عنه بشكل صريح رئيس البرلمان محمد الحلبوسي بعد توجيهه رسائل لعدد من قادة جهاز مكافحة الإرهاب لاختيار أحدهم وزيراً للدفاع بعيداً عن كون المنصب حصة المكون السني قد أحرج بعض الكتل السياسية التي تصر ليس فقط على المحاصصة"، مبينا ان "الأمر الذي عزز فرص رئيس الوزراء عادل عبد المهدي في التفاوض مع الكتل ثانية من أجل إعادة النظر بموقفها حيال المرشحين، ولا سيما كتلة البناء".

واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، ان "هناك من يقول إن عبد المهدي ترك أمر اختيار الوزراء للكتل فيما ينتظر هو ماذا يمكن أن تسفر عنه نقاشاتها، غير أن الأمر ليس كذلك حيث إن عبد المهدي سياسي محترف عمل بهدوء على طرح مرشحيه أكثر من مرة إلى الحد الذي أصبح هناك تراجع واضح حيالهم".

وتابع أن "عبد المهدي هيّأ بديلاً واضحاً لوزارة الداخلية، وهو أحد وكلائها الحاليين، وهو ضابط برتبة كبيرة"، موضحا ان "هناك توافق سني على ترشيح أحد الضباط الكبار الذين قاتلوا داعش في المحافظات الغربية ذات الغالبية السنية طوال السنوات الماضية وحصلوا على تأييد واسع من قبل أهالي تلك المناطق".

وانتقد النائب عن كتلة التغيير هوشيار عبدالله، امس الثلاثاء، سياسة الكيل بمكيالين التي يستخدمها رئيس الوزراء عادل عبد المهدي في تشكيل كابينته الوزارية، مشيرا الى انه يدعي استقلالية الكابينة ظاهرياً ويصغي لإملاءات بعض الزعامات والعوائل السياسية.
>>  انضم الى السومرية على واتساب
+A
-A
facebook
Twitter
Whatsapp
telegram
Messenger
telegram
Alsumaria Tv
أحدث الحلقات
بعد التحري
Play
المنافذ الحدودية...شبهات الفساد تبتلع ثروات العراق - الحلقة ٢٤ | الموسم 4
16:30 | 2024-10-02
Play
المنافذ الحدودية...شبهات الفساد تبتلع ثروات العراق - الحلقة ٢٤ | الموسم 4
16:30 | 2024-10-02
من الأخير
Play
الشرق الاوسط يعقر ناقة الحرب - حلقة ١٢ | الموسم 1
15:30 | 2024-10-02
Play
الشرق الاوسط يعقر ناقة الحرب - حلقة ١٢ | الموسم 1
15:30 | 2024-10-02
العراق في دقيقة
Play
02-10-2024 | 2024
13:30 | 2024-10-02
Play
02-10-2024 | 2024
13:30 | 2024-10-02
نشرة أخبار السومرية
Play
نشرة ٢ تشرين الاول ٢٠٢٤ | 2024
12:45 | 2024-10-02
Play
نشرة ٢ تشرين الاول ٢٠٢٤ | 2024
12:45 | 2024-10-02
Morning Live
Play
تأثير زواج الأقارب على زيادة نسبة الأمراض الوراثية - حلقة ١٢٤ | الموسم 3
05:00 | 2024-10-02
Play
تأثير زواج الأقارب على زيادة نسبة الأمراض الوراثية - حلقة ١٢٤ | الموسم 3
05:00 | 2024-10-02
ناس وناس
Play
ساحة الطيران بغداد - الحلقة ١٢١ | الموسم 7
05:00 | 2024-10-02
Play
ساحة الطيران بغداد - الحلقة ١٢١ | الموسم 7
05:00 | 2024-10-02
52 دقيقة
Play
الرعاية الاجتماعية بين عجز الدولة والعقبات - حلقة ١٦ | الموسم 6
16:30 | 2024-10-01
Play
الرعاية الاجتماعية بين عجز الدولة والعقبات - حلقة ١٦ | الموسم 6
16:30 | 2024-10-01
استديو Noon
Play
سباق نون 1-10-2024 | 2024
07:00 | 2024-10-01
Play
سباق نون 1-10-2024 | 2024
07:00 | 2024-10-01
صباحكم أحلى مع سلمى
Play
الحالة العصبية 1-10-2024 | 2024
02:30 | 2024-10-01
Play
الحالة العصبية 1-10-2024 | 2024
02:30 | 2024-10-01
طل الصباح
Play
الأبراج - حلو لو مر؟ 1-10-2024 | 2024
00:30 | 2024-10-01
Play
الأبراج - حلو لو مر؟ 1-10-2024 | 2024
00:30 | 2024-10-01
الأكثر مشاهدة
اخترنا لك
يؤثر
يؤثر
لا يؤثر
لا يؤثر
لا أهتم
لا أهتم
النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام.
النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام.

برجك للسنة الجديدة

إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
إشترك
حمل تطبيق السومرية
المصدر الأول لأخبار العراق
Alsumaria mobile app on Android Alsumaria mobile app on Android
Alsumaria mobile app on IOS Alsumaria mobile app on IOS
Alsumaria mobile app on huawei Alsumaria mobile app on huawei
إشترك بخدمة التلغرام
تحديثات مباشرة ويومية