السومرية نيوز/
بغداد
يحمل المدرب البوسني
جمال حاجي الذي تمت تسميته مدربا للمنتخب الوطني لكرة القدم، سيرة ذاتية متواضعة إذ اقتصر
مشواره التدريبي بالعمل في دول الخليج، فيما حقق أفضل إنجاز مع الغرافة
القطري.
حاجي لاعبا
وولد حاجي عام 1953 وبدأ
مشواره الكروي لاعبا مثل نادي فيلينج موستر الصربي من عام 1971 حتى عام 1980 ومن ثم مثل نادي سواناس سيتي الويلزي، فيما مثل المنتخب من عام 74 حتى 78.
محطات التدريب
وبدا حاجي مدربا مع نادي الغرافة
القطري موسم 1992 حتى موسم 1999، وفي عام 2002 قاد العين الإماراتي ليعمل
بعدها مع نادي الوكرة
القطري موسم 2003/2004، وكانت وجهته بعد ذلك الشباب الإماراتي موسم 2004/2005، ليعود
بعدها إلى الدوري
القطري ويقود نادي
قطر موسم 2006، لينتقل
بعدها مدربا لنادي السيلية
القطري وفي موسم 2012 عاد للإمارات مع نادي أهلي الفجيرة ومن ثم عمل بنفس الموسم مع نادي الظفرة لينتقل
بعدها إلى البحرين مع نادي الرفاع موسم 2013 ومن ثم عاد إلى أهلي الفجيرة، ولم يعمل مع المنتخبات باستثناء المنتخب
القطري الذي قاده من عام 1997 حتى عام 2001.
الإنجازات
طوال
مشواره الكروي لم يحقق حاجي أي إنجاز سوى الفوز مع نادي الغرافة ببطولة أمير
قطر لموسمي 94/95 و95/96، ومع الغرافة أيضا بلقب الدوري موسم 1998.